لأسباب مختلفة، وإضرابهم في عدة مدن عراقية، معبرين عن اجتياحهم، ولا سيما الحكومة، فضلوا عن مطالبتهم بتحسين أسبابهم المعيشية.
في ذي قار، أقدمت قوات الشغب، على فريق كبير حاشد لمئات من الكوادر التربوية الذين احتشدوا قرب متقاطع البهو وسط مدينة الناصرية، للمطالبة، ولا يسمحون لهم سابقا سابقا من قبل الهيئات الحكومية. وقال وسام الفرطوسي، أحد المشاركين في التجمع لقوات كالجبال"، إن "الكوادر التربوية تم اختيارها تقاطع البهو كنقطة مستوى سلمية لتظاهرهم، إلا باسم تجندوا بردة فعل غير متوقع من قبل القائد الشغب، الذي قام بتطويق المكان ومحاولة تفريق المحتجين بالقوة". وأضاف أن "التوتر زاد بعد شد وجاذبية اللفظي بين الطرفين، ما دفع الثلاثة كوادر إلى 30 لاعبًا مديرًا للتربية وحثهم على المطالبة بطريقة أكثر هدوءًا، ومنعموا بمحاولة المنع والفريق وسيظل ليتفرقوا بعد ذلك نهائيًا".
وشهدت مديرية تربية محافظة البصرة، مظاهرة حاشدة نظمها الكوادر التربوية، حيث رفعت فيها لافتة طالبوا من تفعيل تفعيل قانون حماية المعلم "المعلّق على رفوف الإهمال" وتخصيص قطع أراضٍ سكنية للكوادر التربوية، إلى "جانب زيادة مخصصات الزوجية الإبداعية بما في ذلك يوازي ارتفاع الذكاء الجنوني في تكاليف". ولم تغب المطالب الكبرى الخاصة عن الهتافات، حيث شدد المحتجون على "ضرورة عقد الاتفاق، والإسراع في حسم ملف الـ19 ألف وظيفة وظيفية بمحافظة البصرة، والتي لا تزال رهينة التأجيل رغم الحاجة الماسة للكوادر التعليمية". ودعا المتظاهرون الحكومة المركزية ومجلس النواب إلى "كسر صمتهم، والتحرك العاجل نحو إنصاف التربويين"، مؤكدين "استمرارهم في التظاهرات السلمية حتى انتزاع كامل حقوقهم من دائرة الوعود المؤجلة".
وشهدت مقاطعة ديالى، وتظاهرة مميزة للكوادر التربوية أمام مديرية التربية ديالى للمطالبة، ويمكن أن تطلبهم أيضًا.