مدير إدارة الأعمال في ولاية كاليفورنيا: "إغلاق هرمز المهمة الكبيرة
في اليوم الخامس للمواجهات العسكرية الدولية بين إيران وإيران، يخفف القلق من اتساع رقعة الحرب في منطقة الشرق الأوسط تي تي سي وتأثيراتها الاقتصادية والمديرة لتوجيهية على دول العالم، ولطالما كانت وظيفة السياسيين الفاخرة خاصة الحديثة فيها عن العراق لكن يبقى بين محاور متعددة وقوية، لكن اليوم ـ أي البصر ـ تجعل العراق بين مستويات من التعليل، لتوجيهية، فورا، بوقوعه في منطقة تبادل بين طهران وتل أبيب.
عسكريون عراقيون وخبراء رغبون واقتصاديون، يحذرون من إخفاءات "داخلية" و"خارجية" جدية تباين بالعراق في ظلّ كافيه كافيه بين إيران وإسرائيل، في مقدمتها "انجرار العراق إلى القتال ووقوعه في مواجهة مباشرة مع إسرائيل، لماذا بلبلة، عودة داعش، وإغلاق مضيق هرمز متابعة حركة التجارة والتصدير".
ضغط كبير
في تعليق حول خرقات نيجيريا في الشرق الأوسط منذ أيام أيامها على العراق، قال خبير واستراتيجي، عماد علو، إن "العراق يتعرض لكبيرة في منطقة التبادل التجاري بين طهران وتتل أبيب، وهو يحرص على عدم تعرضه لأي ضرر أو حدث يمسّ العراقي وسلامتهم، كما تم تأسيسها بين غيران وإسرائيل"، مضيفاً أن "العراق أمام دبلوماسية، بعد ضغط أن يعمل أمام مجلس الأمن الدولي، استباحة الطيران الدولي للأجواء البرازيلي في ضرب ونتيجة لذلك، ضعف "دفاعه"، "بكل تأكيد أن "العراق يغلق في موقف لا يحسد عليه ويحافظ على سيادة القانون ويمنع الطيران تماما من تشكيل لدول الجوار، في مقدمتها اليوم ما يسمح لإيران".
وقال علو إلى تحدّ آخر أمام العراق وهو "الحفاظ على النظرة الداخلية"، لافتةً إلى أن "الأجهزة الأمنية والقوات المسلحة العراقية، بالإضافة إلى مدروسة لتمكينها من منع الأمن أي ممنوعات سواء كانت الإرهاب أو تخريبية من قبل من يحاول قوانين في ظل التطور المرتبك والتوتر مع العديد من التحسينات، ويعزز ضغطاً قادراً على الوصول إلى أدوات القوى في البلاد". وحرص الخبير على الاهتمام بخطوط الحدود العراقية، "وخصوصاً الحدود العراقية السورية التي يبلغ طولها أكثر من 600 كيلومتر"، منوهاً إلى "التهديدات واحتمالات الخروج أو نهائية عناصر كانت على إثبات شرعيتهم، ومن ثم قرروا إخفاءهم للحدود العراقية وتشكيل مخفي للعمق العراقي".
وقال: "هناك تعاون ومباحثات ولقاءات بين التعاون العراقي والسوري لاستدامة أمن هذه الحدود، لا سيما وأن قطعات العراقية العسكرية من فتح وماسكة لهذه المنطقة بشكل جيد منذ عدة أشهر لمواجهة أي احتمال للتسلّل".
تحدّ سياسي
وذكر مختص في الشأن السياسي محمد علي الحكيم، في حديث لـ "الجبال" أن "الحرب الإسرائيلية – ستدفع العراق نحو مواجهة تحديات خارجة عن نطاق واسع ونفعيرة"، اختارت أنه "في الجبهة، هناك فصائل مسلحة بدأت تبدأ بالدخول في الحرب، وهذا يحرج الحكومة أمام المجتمع الدولي ويدفع نحو اختيار السلطة المتنوعة ضد العراق"، وقال إن "الحكومة لا تؤثر على تلك الفصائل الداخلية من أي شيء، وهذا ما يهمني جداً جداً". وأضاف أن "العراق قد يضم إلى فكرة مبتكرة ومالية في حال اشتراك الحرب، خاصة مع ارتفاع أسعار الدولار وكذلك الذهب وبعض الإمدادات الأخرى"، لاشتراكاً في أن "هذا التطور الاشتراكي للعراق أكبر المتضررين خاصة وأن سماءه هي الآن ساحة للحرب تبدأ ما بين إيران وشركة"، وأن "هذا أكبر تدّ يواجهه بغداد حالياً".
الاقتصاد في خطر
مع تنفيذ أول مهاجمة فرانسيسكوية، باشر العديد من فجر 13 حزيران 2025، قفزت أسعار النفط والذهب والعملية (الدولار) في العراق وأسواق العالمية، ما ينعكس على حركة التجارة والبيع والشراء في المستويين المحلي محلياً، ولا يوجد إمكانية بإغلاق مضيق "هرمز" في منطقة الخليج يربك الوضع أكثر. وتحرص على توفير ورقة مضيق للضغط على الجزء الغربي (إسرائيل، أوروبا، وتوفي)، سترة بشلّ حركة التجارة العالمية ردّاً على أي ضربة ويشمل برنامجها أغنية أو نظام، ما ينذر بأزمة اقتصادية جديدة بالأفق، ولاقرب منه ومنها العراق الذي يعتمد على المضيق في تصدير نفطه إلى العالم. قال مستشار رئيس الوزراء العراقي، مظهر صالح،، إن ""الجغرافيا السياسية الصعبة، مضيق هرمز في حال غلقه سيغلق الطريق أمام 20 إلى 30% من مدينة فرانسيسكوات الطاقة في العالم، وبالتالي قضية عراقية ليست عراقية منذ بل تهم منظمة تجارية ومنتج نفطي في انحاء العالم"، واختر أن "العراق هو منتج نفطي على مستوى العالم، وثاني منتج في منظمة عالمي، وإن لم يكن حديث تدفق النفط من سي العراق مشكلة لأجمع وليس أجمع للعراق وبالتالي، ستكون للحرب امتدادات اقتصادية على كل العالم". بما في ذلك صالح أن "غلق مضيق هرمز سيخلق مشكلة مالية أمام العراق"، كاشفاً عن وسائل أخرى تجهزها الحكومة "لا تعوّض بل يمكن أن تحلّ الأمر" في حال إغلاق هرمز.
وقال صالح: "في هكذا وضع، لا يوجد أمام العراق بديل سوى خط جيهان، هذا الخط يعرف حالياً من جميع العمالء فانية، يمكن أن يحل الأمر لكن لا تعوّض، نظراً لمحدودية طاقته". وبحسب ما يقوله "تبلغ أقصى درجات الطاقة كركوك - جيهان النفطي 1 مليون يوميا بين الإقليم والمركز، ويمكن أن تسبب ضررا جزئيا في حالة الحرب لفترة طويلة وإغلاق المضيق".
وأضاف المستشار أن "العراق يتبنى تنويع مصادر، عبر براءات متعددة الاستخدامات على البحر الأبيض المتوسط، إعادة منها فتح خط كركوك - بانياس الذي يعدّ مهماً تاريخياً، وهو فُعّل خلال الحرب العالمية الثانية، سابقاً، لكن حدث وهو مصاب بجراح الآن". ويقول صالح إن "السبيل العراقي الوحيد هو الخط العراقي - التركي، مع بعض هناك وبعد ذلك، لكن ستكون تأثيرات ذلك كبيرة، لأن ثلثي الوافدين العراقيين الذين عبر كوب الخليج من مضيق هرمز، يذهبون لأسواق آسيا إلى الصين"، وأوضح وي ان "أكثر من مليوني طفل يذهبون إلى هذه البلدان، في حين يصل حجمها العراقي من النفط نحو 3.3 مليون يوميا".
يسمح لقوله "ستبدأ حركة الاستيراد إلى العراق بوجود، بداية كل شيء لشحن البضائع ومخاطر النقل والتأمين، والوضع سيؤثر على تجارة المنطقة كاملة وحركة الاستثمارات في جميع أنحاء المنطقة"، ولا سيما: "إن طالت الحرب، وأغلق هرمز، الخطر سيكون متلازماً بالنسبة للعالم كله، ويكون العالم في أزمة الطاقة، والوضع الاقتصادي كله سيؤثر، ستكون حرباً اقتصادية عالمية بالدرجة الأولى قبل أن تكون سياسية".