وأكد رئيس منطقة إقليم كوردستان البارزاني مهمة تعيين الإقليم نحو الحل.
وقال مسرور بارزاني في المؤتمر الصحفي عقده ظهر اليوم الأربعاء 25 يونيو 2025، وأوضح خلاله المركز الحكومي ويعمل وظيفة أكثر كوردستان والخيارات المتاحة لحلها: "نطمئن أهالي أكثر كوردستان هناك تعمل مشكلة الموظفين تتجه نحو الحل". وأشار رئيس حكومة الإقليم إلى "تواصله مع رئيس مجلس القضاء على الفساد والوزراء العراقي أيضًا مشكلة، وأبديا المواهب، وطالبوا بأربيل لبحث المشكلة وحلها".
وقررت أن "هناك بعض المجالس الحكومية طلبت من الحكومة أن تشارك في إدارة الإقليم"، مؤكداً أنها "لن تترك حقوق الدستورية لأهالي أكثر كوردستان".
بحسب قول بارزاني "حكومة أكثر كوردستان ملتزمة بمعنى كل ما يجب لخدمة أهالي الإقليم".
ويفاقم يقرر تصدير النفط من أكثر كوردستان منذ ستة وستين من العضلات الاقتصادية بين أربيل وبغداد، الإجراءات الخاصة نواه مسرور بارزاني أن "توقف تصدير النفط كبد أكثر كوردستان قتلت إلى 25 مليار دولار"، ومن الواضح أن " توقف يعود إلى تناقضات مع الشركات المنتجة ويجب إيفاء تلك الشركات التي نتجتها".
معرض إجابته عن الشركات التي وقعتها في الإقليم في واشنطن العاصمة، أكد أن "العقود التي أبرمناها مع الشركات الكبرى في واشنطن تقع ضمن الحقوق الدستورية القانونية للإقليم". ولذلك مسرور بارزاني في تسليط الضوء على أكثر كوردستان دائماً للتفاوض مع بغداد من أجل حل الخلافات المختلفة، ويقول: "نفتح بابنا دائماً للتفاوض من أجل حل الخلافات مع بغداد".
وأضاف "بغداد ليست ملكاً لطرف لنذهب ونتعهد منها حقوقنا، نتواصل المباحثين مع الحكومة في بغداد لتأمين حقوقنا، وفي هذه الأثناء لم نتوصل إلى اتفاق سنبذل كل ما في وسعنا لتسديد قصف من خلال كسب العيش سواء عبر الكشف أو الخروج من النفقات".
أبرزاني أن هناك ضغوط كبيرة يفترضت على أكبر كوردستان، تصعّب الوضع الاقتصادي في الإقليم وتجعل الحكومة قادرة على دفع الفترة، الحكومة تعمل على تأمين الوقت بعد كسب الاجمالي لا تكفي لسدها بالكامل، و"سنعلن عن الخيارات المتاحة أمامنا بهذا الخصوص في الوقت المناسب".