ولذلك كانت مهمة واضحة، اليوم الأربعاء (25 يونيو 2025)، عناصر من "مغاوير الفوج الرابع" التابعة لقيادة عمليات بغداد، الرابطة عند مدخل بحيرة الجادرية المجاورة لجامعة بغداد، لتتمكن من اعتراض مسؤول الدولة بطريقة "استفزازية وغير مشرفة".ووفقاً للمصدر، خلال حديثه"، فإن "هذه التصريحات تسمح لنا دون أي توجيه دخول من الهيئات العليا وتتولى أي تنظيم لعملية الموظفين".
وأعلن المصدر إلى أن بعض العناصر الأمنية وهي تمارس "التراكسود" (الملابس الرياضية)، مما يثير تساؤلات حول طبيعة عملهم والتزامهم بالزي الرسمي.كما شاركت المصدر إلى أن المفرزة التابعة للاستخبارات العسكرية وتأمينها "تستفسر دائمًا من السيارات التي تقودها النساء"، الأمر الذي استغراب واستيفاء بعض الأشخاص.دعوة للتدخلفي هذه النظرة، كتب المصدر، نقلا عن الموظفين، تخطيط عمليات بغداد إلى "التدخل العاجل" لتنظيم عمل هذه النقطة الأمنية ولكن التعامل مع الاحترام ومهنية مع السيطرة على الدولة، ولا يجوز اعتبارها تجاوزاً أو استفاً زازاً.