12 Jul
12Jul

سبب واحد وراء تأخر التسليم حتى الآن

كشف وزير النفط العراقي، حيان عبد الغني، لفترة تأخير التسليم عبر ميناء جيهان التركي، ما يهم "العراق يخسر 300 ألف مشهد يوميا من حصته في بسبب الإقليم"، مؤكداً إبداع الوزارة لاستلام البترول من ميناء الإقليم وتصديره عبر ميناء جيهان التركي.

قال عبد الغني في كبار القادة الرسميين، اليوم السبت، إن "المعايرة تحدد من النفط الخام يجب أن تتسلم من حكومة أكثر كوردستان إلى الحكومة تمكنها من تصديرها، لأنه ضمن هذه المعايرة تحديد 400 ألف قرص يوميا يجب أن تتسلمها الحكومة، وتحديدا الى شركة تسويق النفط (سومو) لتصديرها عبر التعاون العراقي التركي".

 وأضاف "خلال هذه الفترة الجديدة من المحادثات والمفاوضات العديدة حول تنفيذ هذه السبعة أو ما نص عليه القانون الشامل، وبضوء هذه المهم تم العمل على تعديل قانون القاعدة لتسريع تصميم واضح تنفيذ هذه ويبدو أن ووتسليم يبدأ ضمن هذه الوثيقة، حيث حددت 16 دولاراً لكل مطلق النار من الإقليم على سبيل السلفة، ويتم بضوء ذلك تحديد تحديد شركة متخصصة ضمن نطاق سعر إنتاج النظارات النفطية للوصول إلى حدى". ذكر السيد الوزير أن "هذا الاتفاق وتعديل العرض على حكومة الإقليم، حيث يتم الموافقة عليه بشكل خاص من كل شيء، لأنه عرض على تفويض الأعضاء الموافقة على هذا الإنشاء لإقليمنا وإكسسوارا ذلك"، وجميعها مشهورة أن "هنالك بعض الأمور التي أتقنت تنفيذ هذا الأمر إلى حد الآن، واحدة من هذه الأمور الرئيسية في قانون الموازنة وتضمن تصميم بدياني المالية في كل الحكومتين للمشروع والاقليم، لتحديد كمية الاستهلاك اليومي التي تستقر 46 ألف، والإقليم 65، وبالتالي حدوث مخالفة لقانون الموازنة”. 

الأخ الأخير عبد الغني فيه أنه: "تم الاتفاق تقريبا على كل الفقرات العدلية هذه المنطقة، ونأمل أن يقبل الإقليم إلى هذه المرحلة التي تم الاتفاق عليها ضمن ديوان السيطرة والإقليم المراد تنفيذه"، منوهاً إلى أنه "من جانبنا كحكومة الاتحادية، تم استعداده للجانب التركي والجانب الكوردي باستعدادنا لاستلام هذه وتصديرها، وكنت في حالة توافر الطاقة التركية، وتركيا مستعدة لاستكمال تصدير النفط خلال حديثي العهد التركي الإقليم الموجود هنا من النفط تم تصديرها". وأكد وزير النفط العراقي أن "الحكومة تخسر الآن بحدود 300 ألف طيار، لأن الأصل الذي تم إنتاجه من قبل الإقليم محسوبة ضمن حصة العراق في الحصر رغم عدم استخدام الحكومة باستثناء من هذه المساهمة".

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.
حقوق النشر © 2025 جميع الحقوق محفوظة - وكالة انباء النافذة