05A2EDD17376135DD5B5E7216D8C98DB
19 Jun
19Jun

مختصر في الشؤون النفطية حيدر الباطاط، اليوم الخميس (19 يونيو 2025)، عن الابتكارات الاقتصادية الخاصة بإعلان إسرائيل لوقف التصدير مؤقتًا.

وقال البطاط،"، "تشهد منطقة الشرق الأوسط توترًا تدريجيًا بعد ظهور مواجهات مباشرة بين إيران وإسرائيل، والأمر الذي يعيد شبح مفتوح في المنطقة يمثل الشعلة لأسواق الطاقة العالمية، وفي خضم التصعيد، يلتزم بإيقاف تصدير الغاز مؤقتًا وهي خطوة تنذر باضطراب روتين خاص تعتمد على الغاز برندة من عناصر الطاقة الطاقية، مثل مصر وحتى بعض الدول عبر المشاريع".

ومع ذلك "على الرغم من أن إسرائيل لم تظهر مصدرًا واضحًا، إلا أنها استمرت في التعبير عن إشارة الخليج القوية لحالة عدم اليقين مما قد يؤدي إلى النفط، وأسعار مخصصة بسبب المستثمرين من تطوير قطعة الحرب وتعطل نقص الوقود في العربي وضيق هرمز الذي يتبعه نحو 20% من تجارة النفط العالمية".

وأضاف ان "الطلب على كبديل النفط للغاز في بعض الدول، ما يضع ضغطاً عميقاً على المصممين، والخيارات الدقيقة في وضوح إذ تترقب تسليط الضوء على ما إذا كانت الحرب ستطال منشآت النفط أو تسعى على دول منتجة كالسعودية أو الإمارات أو العراق".

وتابع ان "إيران قد تستخدم أوراق الضغط السياسي الجيوي، مثل ظهورها في مضيق هرمز، وقد أصبحت كثيفة من حيث تعتمدها صناعها الطاقية، والأسواق العالمية ستظل متوترة، ما يُصعّب التنبؤ بحركة الرائدة الرائدة التي يمكن الاعتماد عليها الدول على التحوط والمضاربة، لأول مرة أمد التوسع أو اقترب من تابع لكل كان التأثير على السوق، توقف عن التأثير على السوق، توقف تأثير الغاز بشكل كبير منذ بدايتها محدودة"، إلا أنه مع مرور الوقت دلالات كبيرة في حساسة، وتبقى أسعار النفط مرشحة للصعود، لا بسبب آثار فعلية، بل للشفاء من الآتي". 

ولهذا قرر إسرائيل وقف تصدير الغاز الطبيعي مؤقتًا في ظل انخفاض القلق في الشرق الأوسط، ولاسيما بعد ظهور مواجهات مباشرة مع إيران، وهو ما تسبب في تلوث المنطقة من جراء انزلاق المنطقة إلى حرب.

رغم أنهن لم يبرهن على ظهور مصدر الغاز العالمي، تصديرها له دور في إمداد بعض دول المنطقة مثل مصر والأردن، كما يوجد من خلال مشاريع مستقبلية لتحسينها كمصدر قوة نحو أوروبا، فإن أي توقف في هذا الإمداد، حتى في أي وقت كان محدودا، عصر الإشارات القوية لا تنجح الجيوسياسية، وقد يؤدي إلى تطوير أسواق الطاقة العالمية، وسط رائع من تطوير التعاون يشمل لي منشآت خاصة في دول السعودية الرئيسية مثل الإمارات أو العراق.

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.
حقوق النشر © 2025 جميع الحقوق محفوظة - وكالة انباء النافذة