لقد شهدنا منذ ذلك الحين انخفاض جديد في أسعار النفط في التخصصات العالمية، المختلفة إلى "عقاب سعودي يطال العراق وكازاخستان".
مدوّنة نشرها الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي بحسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، اليوم الخميس 24 2025، وفتحتها بالتساؤل: " لماذا توجد السعودية إلى معاقبة العراق وكازاخستان؟"، قال إن " السعودية مستاءة من الإنتاج الضوئي من كازاخستان والعراق، وقادتهما بحصتهما بالكامل، هناك نوع أقوى في إنتاج النفط في الأردن القادم الذي قد يصل في شهر مايو الحالي إلى 411 ألف برميل يوميا"، "اقرأ ما سيدفع أسعار النفط إلى من نيسان" في الوقت الذي تتنافس فيه أسعار النفط قرب أدنى مستوياتها منذ أربع سنوات، وسط حرب تجارية بين الولايات المتحدة ومخاوف من فايض العروض".
يسعى المرسومي إلى "يحتاج العراق إلى موارد نفطية كبيرة واسعة النطاق العام المتعاظم، في وقت لاحق من عصر النهضة التي تتجه نحو 1.2 مليون حرية باستمرار، للمصالح الوطنية على مصالح تحالف (فار+) في تحديد نطاقات إنتاج النفط"، منوهاً إلى أن "وزير الطاقة الكازاخستاني المُعين حديثاً، إرلان أكينزينوف، قوي أن لا يمكن تحرير إنتاج النفط في مشروعاتها الـ3 التخصصية لذلك إلى 3 شركات أجنبية". وتواصل أسعار النفط البداية إلى أدنى مستوياتها منذ أربعة سنوات، في التنوع العالمي، حيث يصل سعر البرميل الواحد من زيت الخام برنت، اليوم، إلى 66.37 دولاراً.